يرى الجميع من المتطلع على الشأن العالمى ما يمر به الشعب السورى الشقيق من قتل وتشريد على يد الطاغية بشار الأسد، مما أجبر الكثير من الشعب السورى على مغادر بلاده من أجل النجاة بنفسه من الموت، لكن الشعب السورى لم يفكر فى الإبتعاد عن المحيط العربى إلا بعدما زادت الأعداد فى دول الجوار ونفور معظم دول الجوار من المسؤلية بحجة أنها لا تسطيع الإنفاق على كل هذه الأعداد دون مساعدات مما أجبر الأخوة السوريين على الهجرة خارج الوطن العربى وإلى أوربا تحديدا وخصوص إيطاليا والسويد بطرق غير شرعية.
الأمر الذى دفع رئيس الوزراء الإيطالي أنريكو ليتا عائدا من بروكسل بعد إجتماع عقده كبار قادة الإتحاد الأوروبي توصلوا فيه لإتفاق بأن موضوع الهجرة الغير شرعية هيو موضوع أوروبى وليس إيطالي فقط.
أم عن عدد الأشخاص الذين تم إنقاذهم هم مائة وسبعة وثلاثين شخصا بالقرب من شواطىء صقلية ليصل مجموع من توافد الى هذه الجزيرة في الأيام الثلاثة الماضية وحدها ما يقرب من ألف مهاجر غير شرعي.
يذكر أن العدد الذى دخل إلى إيطاليا تجاوز33 ألف مهاجر غير شرعي قد وصلوا إلى إيطاليا حتى الآن في العام الجاري، أي ثلاثة أضعاف العدد الذي وصل مقارنة فى العام السابق.
والجدير بالذكر أن أعداد المتوفين تعدى 370 شخصا حتى الآن إثر غرق قواربهم قبالة لامبيدوزا الشهر الماضى الأمر الأمر الذى تجاوز مداه ووجب وضع قوانين له من الدول العربية المتناحرة على كراسى السلطان وتركت أبنائها يذهبون إلى أوربا للتشرد والقتل وخصوصا أن معظم المهاجرين هم عرب.
الأمر الذى دفع رئيس الوزراء الإيطالي أنريكو ليتا عائدا من بروكسل بعد إجتماع عقده كبار قادة الإتحاد الأوروبي توصلوا فيه لإتفاق بأن موضوع الهجرة الغير شرعية هيو موضوع أوروبى وليس إيطالي فقط.
أم عن عدد الأشخاص الذين تم إنقاذهم هم مائة وسبعة وثلاثين شخصا بالقرب من شواطىء صقلية ليصل مجموع من توافد الى هذه الجزيرة في الأيام الثلاثة الماضية وحدها ما يقرب من ألف مهاجر غير شرعي.
يذكر أن العدد الذى دخل إلى إيطاليا تجاوز33 ألف مهاجر غير شرعي قد وصلوا إلى إيطاليا حتى الآن في العام الجاري، أي ثلاثة أضعاف العدد الذي وصل مقارنة فى العام السابق.
والجدير بالذكر أن أعداد المتوفين تعدى 370 شخصا حتى الآن إثر غرق قواربهم قبالة لامبيدوزا الشهر الماضى الأمر الأمر الذى تجاوز مداه ووجب وضع قوانين له من الدول العربية المتناحرة على كراسى السلطان وتركت أبنائها يذهبون إلى أوربا للتشرد والقتل وخصوصا أن معظم المهاجرين هم عرب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق