بعدما زاد الضغط على الدول المجاورة لسوريا جراء تدفق اللاجئين السوريين عليها وظهور بعض المعاملات الغير أخلاقية من دول الجوار جعل بعض دول العالم تفتح أبوابها أمام اللأجئين السوريين وبلغ عدد الدول 17 دول وه كالتالى.
الدول التى فتحت أبوابها أمام اللاجئين السوريين
قال رئيس المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إن 17 دولة وافقت على فتح أبوابها أمام اللاجئين السوريين الراغبين في الهجرة إليها.
وصرح غوتيريس في مؤتمر صحفي عقده في جنيف يوم الثلاثاء 1 تشرين الأول، إن هذه البلدان يمكن ان تستقبل أكثر من 10 آلاف لاجئ يرغبون في مستقبل أفضل.
ومن بين هذه الدول الراغبة بالمشاركة في برنامج إعادة تمركز اللاجئين السوريين، المكسيك واستراليا والنمسا وكندا وفنلندا وألمانيا والمجر ولوكسمبورغ وهولندا ونيوزيلندا والنروج وإسبانيا والسويد وسويسرا والدنمارك وفرنسا والولايات المتحدة.
وتمحور اجتماع اللجنة التنفيذية للمفوضية على الوضع الإنساني في سورية وتداعياته وانتهى الى توجيه نداء "للقيام بتحرك دولي عاجل لتخفيف" العبء الاقتصادي والاجتماعي الذي تتحمله الدول المجاورة لسورية التي بلغ عدد اللاجئين لديها نحو مليونين. واعتبرت اللجنة التنفيذية أنه لا بد من تقديم المزيد من الدعم المادي لهذه الدول وتشجيع لم شمل العائلات في دول أخرى.
وشارك في الاجتماع ممثلون عن 135 دولة و7 منظمات حكومية والبنك الدولي وتسع وكالات تابعة للأمم المتحدة و29 منظمة غير حكومية.
ملاحظة هامة: إعادة التوطين ستتم حصرا عن طريق مفوضية شؤون اللاجئين وليس السفارات.
وفى النهاية نتمنى لإخواننا السوريين حياة طيبة وأن يعجل الله بنصرهم وأن يفك كربهم إنه ولى ذلك والقادر عليه.
الدول التى فتحت أبوابها أمام اللاجئين السوريين
قال رئيس المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إن 17 دولة وافقت على فتح أبوابها أمام اللاجئين السوريين الراغبين في الهجرة إليها.
وصرح غوتيريس في مؤتمر صحفي عقده في جنيف يوم الثلاثاء 1 تشرين الأول، إن هذه البلدان يمكن ان تستقبل أكثر من 10 آلاف لاجئ يرغبون في مستقبل أفضل.
ومن بين هذه الدول الراغبة بالمشاركة في برنامج إعادة تمركز اللاجئين السوريين، المكسيك واستراليا والنمسا وكندا وفنلندا وألمانيا والمجر ولوكسمبورغ وهولندا ونيوزيلندا والنروج وإسبانيا والسويد وسويسرا والدنمارك وفرنسا والولايات المتحدة.
وتمحور اجتماع اللجنة التنفيذية للمفوضية على الوضع الإنساني في سورية وتداعياته وانتهى الى توجيه نداء "للقيام بتحرك دولي عاجل لتخفيف" العبء الاقتصادي والاجتماعي الذي تتحمله الدول المجاورة لسورية التي بلغ عدد اللاجئين لديها نحو مليونين. واعتبرت اللجنة التنفيذية أنه لا بد من تقديم المزيد من الدعم المادي لهذه الدول وتشجيع لم شمل العائلات في دول أخرى.
وشارك في الاجتماع ممثلون عن 135 دولة و7 منظمات حكومية والبنك الدولي وتسع وكالات تابعة للأمم المتحدة و29 منظمة غير حكومية.
ملاحظة هامة: إعادة التوطين ستتم حصرا عن طريق مفوضية شؤون اللاجئين وليس السفارات.
وفى النهاية نتمنى لإخواننا السوريين حياة طيبة وأن يعجل الله بنصرهم وأن يفك كربهم إنه ولى ذلك والقادر عليه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق