فى خطوة جديدة من الحكومة الألمانية أعلنت وزارة الداخلية الألمانية أن ألمانيا استقبلت
أمس الأربعاء 19 فبراير 2014 عدد جديدا من اللاجئين السوريين جملته 3500 لاجئ
سورى من عدد إجمالى بلغ 10 آلاف لاجئ سورى ، فيما استقبلت ألمانيا فى وقت سابق
من عام 2013 عدد يعتبر الأكبر على مستوى القارة الأوربية من اللاجئين السوريين ،
والذى كان آخره استقبال اللاجئين السوريين فى نيدر زاكسن ألمانيا ، ولكن استقبال نيدر
زاكسن كان له برنامج خاص يمكنكم الإطلاع عليه من خلال الموضوع السابق.
فيما قال المتحدث بإسم وزارة الداخلية الألمانية أن البطئ فى استقبال باقي اللاجئين
يعود إلى مشكلات في السفر من لبنان ، بالإضافة إلى قصور في التعاون بين الولايات
الألمانية وبعضها البعض.
اللاجئين ، حيث جاء على لسان صحيفة نويه أوسنابروكر تسايتونغ الألمانية الصادرة
الأربعاء أن ولايتي نيدر زاكسن وشليزفيغ – هولشتاين على سبيل المثال ارتفع فيهما
عدد اللاجئين لعدة أضعاف عن سعة الاستقبال المخصصة لديهما.
أمس الأربعاء 19 فبراير 2014 عدد جديدا من اللاجئين السوريين جملته 3500 لاجئ
سورى من عدد إجمالى بلغ 10 آلاف لاجئ سورى ، فيما استقبلت ألمانيا فى وقت سابق
من عام 2013 عدد يعتبر الأكبر على مستوى القارة الأوربية من اللاجئين السوريين ،
والذى كان آخره استقبال اللاجئين السوريين فى نيدر زاكسن ألمانيا ، ولكن استقبال نيدر
زاكسن كان له برنامج خاص يمكنكم الإطلاع عليه من خلال الموضوع السابق.
فيما قال المتحدث بإسم وزارة الداخلية الألمانية أن البطئ فى استقبال باقي اللاجئين
يعود إلى مشكلات في السفر من لبنان ، بالإضافة إلى قصور في التعاون بين الولايات
الألمانية وبعضها البعض.
الأسباب التى أدت إلى عدم التعاون بين الولايات الألمانية
الأساب هى شعور بعض الولايات الألمانية بأنها تتحمل أعباء كثيرة بسبب استقبالاللاجئين ، حيث جاء على لسان صحيفة نويه أوسنابروكر تسايتونغ الألمانية الصادرة
الأربعاء أن ولايتي نيدر زاكسن وشليزفيغ – هولشتاين على سبيل المثال ارتفع فيهما
عدد اللاجئين لعدة أضعاف عن سعة الاستقبال المخصصة لديهما.
وطالبت الولايات التي يقودها الحزب الاشتراكي الديمقراطي من وزيرالداخلية توماس
دي ميزير في خطاب بزيادة الدعم من الحكومة الإتحادية وفي المقابل أكد متحدث باسم
الداخلية الألمانية أنه يتعين على الولايات أن توفر أولا شروط التنفيذ السريع لبرنامج
الإستقبال ، موضحا أن هذا الأمر لم يحدث في كافة الولايات.
نظرة على المشكلة
وبخصوص هذه المشكلة وما يشبهها هل سيظل الشعب السورى مهجرا فى دول العالم ،
ولماذا يتلاعب المجتمع الدولى بالشعب السورى من أجل مصالحه ، أم أن حقوق الإنسان
التى يتحدث عنها العالم سلعة يتم التسويق لها فقط من أجل المصالح الأمريكية والروسية
فقط.
لحظة استقبال اللاجئين السوريين فى ألمانيا |
0 التعليقات:
إرسال تعليق